السودانيين المتواجدين بالقاهرة دون تمييز بأنهم عبارة عن بلطجية وقاطعي طرق
صفحة 1 من اصل 1
السودانيين المتواجدين بالقاهرة دون تمييز بأنهم عبارة عن بلطجية وقاطعي طرق
تقرير يصف السودانيين المتواجدين بالقاهرة دون تمييز بأنهم عبارة عن بلطجية وقاطعي طرق وسكارى ومدمني مخدرات وممارسي الدعارة العلنية
وأنا اتصفح هذا الصباح بعض الصحف الأجنبية والعربية في شبكة الانترنت صدمت عندما اطلعت على تقرير منشور في جريدة الفجر المصرية وهي صحيفة مصرية أسبوعية تصدر عن مؤسسة الفجر للطبع والنشر، ويصف التقرير السودانيين المتواجدين بالقاهرة بشكل عام ودون تمييز بأنهم عبارة عن بلطجية وقاطعي طرق وسكارى ومدمني مخدرات وممارسي الدعارة العلنية في شوارع القاهرة هكذا دون حياء ودون أدنى اعتبار للآثار السالبة التي قد تسببها مثل هذه التقارير المسيئة في العلاقة بين الشعبين االسوداني والمصري، يأتى هذا التقرير في الوقت الذي يحاول فيه الشعب السوداني نسيان آثار حادث ميدان مصطفى محمود والذي راح ضحيته العشرات من اللاجئين السودانيين في القاهرة على أيدي القوات المصرية ليصب الزيت على النار، وأنا أنشر هذا التقرير دون إضافة أو حذف ليطلع القارئ الكريم عليه وليطلع عليه المسئولون في مصر إن كانوا لم يطلعوا عليه، مع فائق تقديرنا وحبنا للشعب المصري.
طارق الجزولي
رئيس التحرير
فيما يلي التقرير
جماعات شبابية لمواجهة جرائم السودانيين في المناطق الشعبية
كتب: نميري شومان ،الحسيني أبوضيف
نقلا عن جريدة الفجر
صحيفة مصرية أسبوعية تصدر عن مؤسسة الفجر للطبع والنشر
في الوقت الذي فشلت فيه الشرطة في مواجهة الجرائم التي يرتكبها السودانيون في شوارع القاهرة من التعدي علي المواطنين بالضرب أثناء سيرهم ليلاً في حالة سكر تام مروراً بممارستهم للدعارة مع بعضهم البعض في الشوارع المظلمة كما حدث في منطقة «دير الملاك» بحدائق القبة حيث تمكن عدد من الأهالي من الإمساك بهم وإبلاغ الشرطة بالواقعة، وفور خروجهم عادوا ليمارسوا أفعالهم في مناطق أخري، وفجرت واقعة اعتدائهم علي شابين مصريين أثناء سيرهما بشارع «إبراهيم عبدالرازق» بمنطقة عين شمس الشرقية الغيرة لدي بعض الشباب بالمنطقة فعقدوا اتفاقاً بينهم علي مواجهة هؤلاء الشباب بعيداً عن رجال المباحث وقاموا بتشكيل جماعات لمواجهة هؤلاء السودانيين في مناطق مختلفة والتنسيق فيما بينهم من خلال المكالمات التليفونية ورسائل الـ «sms» علي أجهزة الموبايل، أخبار هذه المجموعات الشبابية وصلت إلي بعض الشباب في منطقتي أرض اللواء والبراجيل بمحافظة الجيزة فقرروا أيضاً مواجهة السودانيين بنفس الطريقة وأكدوا أنهم سوف يحاولون منع هذه الأفعال التي يقوم بها السودانيون بالقوة بعد أن فشلت الشرطة في منعهم بعد ازدياد المعاكسات التي يقومون بها في الشوارع ليلاً وممارسة الدعارة والسرقة تحت التهديد في المناطق الشعبية المزدحمة بهم. وأضاف هؤلاء الشباب أنهم يتركزون في المناطق التي ارتكب فيها السودانيون جرائمهم وهي «دير الملاك» بحدائق القبة و«عين شمس الشرقية» وبعض المناطق بحدائق الزيتون وأكدوا أنهم يقومون بالاعتداء علي أي سوداني يجدونه يسير في حالة سكر بالشارع أو يقوم بمعاكسة فتاة. وأشار أحد هؤلاء الشباب إلي أنه منذ فترة فوجئ بعدد كبير من السودانيين يقيم في أحد الأبراج بمنطقة حدائق الزيتون التي لا تبتعد سوي مسافات قليلة عن إحدي المناطق العشوائية التي يتجمع فيها عدد كبير منهم وأثناء صعود أحد الأشخاص من ساكني العمارة وجد شاباً سودانياً يجري وراء فتاة وهو عارٍ تماماً من ملابسه فقام بالإمساك به وإبلاغ الشرطة بالواقعة والتي كشفت استغلالهم لهذا المبني في ممارسة الدعارة ليلاً فيما بينهم وهو ما أثار اشمئزاز المواطنين ودفعهم إلي التعدي عليهم بالضرب.
وقال شاب آخر من أعضاء هذه المجموعات: إن التفكير في إنشاء مثل هذه المجموعات بدأ منذ فترة قريبة عندما قام أربعة سودانيين مخمورين، بضرب شابين مصريين في أول شارع إبراهيم عبدالرازق وبعدها بلحظات قليلة تجمع عدد كبير من الشباب السودانيين وحاولوا الاعتداء علي شباب المنطقة وكبار السن من المارة في الشارع، مما دفع شباب المنطقة إلي الاعتداء عليهم بالضرب وعدم إبلاغ رجال الشرطة. وأضاف: قبل ذلك كنا نبلغ الشرطة ويتم القبض عليهم وفور خروجهم من القسم يمارسون أعمالهم مرة أخري وخاصة الشباب المسلحين منهم والذين يهددوننا بالكنيسة وتدخلها لدي رجال الشرطة المصريين وأثناء الواقعة أخبرنا أحد الأشخاص أنه منذ أسبوع قاموا بالاعتداء علي شاب أثناء سيره في الشارع وأحدثوا به إصابات خطيرة وبعد ذلك فروا هاربين، تكرار الحوادث الخاصة بهم مثل السرقات تحت التهديد دفعنا إلي تكوين هذه المجموعات لمواجهتهم بالضرب أو الاعتداء عليهم ومطاردتهم في الشارع في حالة ارتكابهم أي جريمة وأثناء جلوسنا علي المقهي كان يجلس بجوارنا شاب من منطقة حدائق القبة فأخبرنا بوجود عدد كبير من السودانيين بمنطقة «دير الملاك» يرتكبون أفعالاً فاضحة وضرب ومشاجرات في الشارع وبعد ذلك يسرعون إلي الاختفاء داخل كنيسة «دير الملاك» فقرر الاتصال ببعض أصدقائه بالمنطقة وقاموا بتكوين مجموعات في داخل المنطقة لمطاردة السودانيين الذين يسيرون ليلاً مع بعض الفتيات وهم مخمورون ويرتكبون أفعالاً فاضحة مما يثير المواطنين الذين طالبوا بناتهم بعدم الوقوف في شرفات المساكن.. وكانت أولي خطوات هؤلاء الشباب تحفيز أصحاب المساكن إلي عدم تأجير الشقق لهم ولو بمبالغ مالية مرتفعة. وأكد الشاب أن الأهالي قاموا بإبلاغ قسم شرطة حدائق القبة العديد من المرات ضد هؤلاء الشباب السودانيين بعد قيامهم بمشاجرة الأسبوع الماضي أدت إلي إصابة أحد الأطفال بعاهة مستديمة وتحطيم أكثر من سيارة في الشارع بعد استخدامهم الزجاجات الفارغة وإشعال النيران في الشارع واستكمل كلامه قائلاً: لقربهم من إحدي الكنائس بمنطقة «غمرة» يتجمع بها عدد كبير منهم للإقامة بداخلها ويقومون بالاتصال ببعضهم لإثارة الرعب في المنطقة.
أما في منطقة عين شمس فكل الناس تلاحظ الغياب الأمني في المنطقة خاصة أن قسم الشرطة يقع بشارع جسر السويس وهو بعيد عن أماكن اقامتهم بالإضافة إلي وجود نقطة شرطة بجوار محطة مترو عين شمس عندما يذهب إليها المواطنون لتقديم بلاغ ضد سوداني يقولون لهم «حلوا مشاكلكم مع نفسكم». أهالي منطقة عين شمس هم خليط من المصريين والسودانيين والصينيين والأفارقة السود بخلاف حدائق القبة التي يتجمع فيها أكبر عدد من محافظات الصعيد من سوهاج وأسوان وقنا والغريب أن أهالي المنطقة أكدوا أن السودانيين الذين يحضرون للدراسة لا يقومون بأي مشاكل بخلاف الشباب الذين يبحثون عن فرصة عمل في الشارع بالإضافة إلي بعض رعايا دولة «مدغشقر».
وقال مصدر أمني إن أقسام الشرطة تتلقي العديد من البلاغات ضد السودانيين في القاهرة معظمها جرائم سرقات وسكر ودعارة ويتم القبض عليهم والافراج عنهم بعد ذلك دون اتخاذ قرار بترحيلهم إلي خارج البلاد وهو ما أدي إلي ارتكابهم العديد من الجرائم ومنها المحضر رقم 5967 لسنة 2008 جنح القسم بقيام سوداني بالنصب علي صاحب شركة بعد أن أوهمه بأنه مستثمر في القاهرة وطلب منه مبلغ 23 مليون دولار وأنه سوف يقوم بإرسال أحد الأشخاص لاستلامها وهو ما دفع صاحب الشركة إلي إبلاغ المباحث التي راقبته بعد الاتفاق علي إرسال الشخص لاستلام المبلغ وتم القبض عليه وتحويله إلي النيابة واعترف بمحاولته النصب
وأنا اتصفح هذا الصباح بعض الصحف الأجنبية والعربية في شبكة الانترنت صدمت عندما اطلعت على تقرير منشور في جريدة الفجر المصرية وهي صحيفة مصرية أسبوعية تصدر عن مؤسسة الفجر للطبع والنشر، ويصف التقرير السودانيين المتواجدين بالقاهرة بشكل عام ودون تمييز بأنهم عبارة عن بلطجية وقاطعي طرق وسكارى ومدمني مخدرات وممارسي الدعارة العلنية في شوارع القاهرة هكذا دون حياء ودون أدنى اعتبار للآثار السالبة التي قد تسببها مثل هذه التقارير المسيئة في العلاقة بين الشعبين االسوداني والمصري، يأتى هذا التقرير في الوقت الذي يحاول فيه الشعب السوداني نسيان آثار حادث ميدان مصطفى محمود والذي راح ضحيته العشرات من اللاجئين السودانيين في القاهرة على أيدي القوات المصرية ليصب الزيت على النار، وأنا أنشر هذا التقرير دون إضافة أو حذف ليطلع القارئ الكريم عليه وليطلع عليه المسئولون في مصر إن كانوا لم يطلعوا عليه، مع فائق تقديرنا وحبنا للشعب المصري.
طارق الجزولي
رئيس التحرير
فيما يلي التقرير
جماعات شبابية لمواجهة جرائم السودانيين في المناطق الشعبية
كتب: نميري شومان ،الحسيني أبوضيف
نقلا عن جريدة الفجر
صحيفة مصرية أسبوعية تصدر عن مؤسسة الفجر للطبع والنشر
في الوقت الذي فشلت فيه الشرطة في مواجهة الجرائم التي يرتكبها السودانيون في شوارع القاهرة من التعدي علي المواطنين بالضرب أثناء سيرهم ليلاً في حالة سكر تام مروراً بممارستهم للدعارة مع بعضهم البعض في الشوارع المظلمة كما حدث في منطقة «دير الملاك» بحدائق القبة حيث تمكن عدد من الأهالي من الإمساك بهم وإبلاغ الشرطة بالواقعة، وفور خروجهم عادوا ليمارسوا أفعالهم في مناطق أخري، وفجرت واقعة اعتدائهم علي شابين مصريين أثناء سيرهما بشارع «إبراهيم عبدالرازق» بمنطقة عين شمس الشرقية الغيرة لدي بعض الشباب بالمنطقة فعقدوا اتفاقاً بينهم علي مواجهة هؤلاء الشباب بعيداً عن رجال المباحث وقاموا بتشكيل جماعات لمواجهة هؤلاء السودانيين في مناطق مختلفة والتنسيق فيما بينهم من خلال المكالمات التليفونية ورسائل الـ «sms» علي أجهزة الموبايل، أخبار هذه المجموعات الشبابية وصلت إلي بعض الشباب في منطقتي أرض اللواء والبراجيل بمحافظة الجيزة فقرروا أيضاً مواجهة السودانيين بنفس الطريقة وأكدوا أنهم سوف يحاولون منع هذه الأفعال التي يقوم بها السودانيون بالقوة بعد أن فشلت الشرطة في منعهم بعد ازدياد المعاكسات التي يقومون بها في الشوارع ليلاً وممارسة الدعارة والسرقة تحت التهديد في المناطق الشعبية المزدحمة بهم. وأضاف هؤلاء الشباب أنهم يتركزون في المناطق التي ارتكب فيها السودانيون جرائمهم وهي «دير الملاك» بحدائق القبة و«عين شمس الشرقية» وبعض المناطق بحدائق الزيتون وأكدوا أنهم يقومون بالاعتداء علي أي سوداني يجدونه يسير في حالة سكر بالشارع أو يقوم بمعاكسة فتاة. وأشار أحد هؤلاء الشباب إلي أنه منذ فترة فوجئ بعدد كبير من السودانيين يقيم في أحد الأبراج بمنطقة حدائق الزيتون التي لا تبتعد سوي مسافات قليلة عن إحدي المناطق العشوائية التي يتجمع فيها عدد كبير منهم وأثناء صعود أحد الأشخاص من ساكني العمارة وجد شاباً سودانياً يجري وراء فتاة وهو عارٍ تماماً من ملابسه فقام بالإمساك به وإبلاغ الشرطة بالواقعة والتي كشفت استغلالهم لهذا المبني في ممارسة الدعارة ليلاً فيما بينهم وهو ما أثار اشمئزاز المواطنين ودفعهم إلي التعدي عليهم بالضرب.
وقال شاب آخر من أعضاء هذه المجموعات: إن التفكير في إنشاء مثل هذه المجموعات بدأ منذ فترة قريبة عندما قام أربعة سودانيين مخمورين، بضرب شابين مصريين في أول شارع إبراهيم عبدالرازق وبعدها بلحظات قليلة تجمع عدد كبير من الشباب السودانيين وحاولوا الاعتداء علي شباب المنطقة وكبار السن من المارة في الشارع، مما دفع شباب المنطقة إلي الاعتداء عليهم بالضرب وعدم إبلاغ رجال الشرطة. وأضاف: قبل ذلك كنا نبلغ الشرطة ويتم القبض عليهم وفور خروجهم من القسم يمارسون أعمالهم مرة أخري وخاصة الشباب المسلحين منهم والذين يهددوننا بالكنيسة وتدخلها لدي رجال الشرطة المصريين وأثناء الواقعة أخبرنا أحد الأشخاص أنه منذ أسبوع قاموا بالاعتداء علي شاب أثناء سيره في الشارع وأحدثوا به إصابات خطيرة وبعد ذلك فروا هاربين، تكرار الحوادث الخاصة بهم مثل السرقات تحت التهديد دفعنا إلي تكوين هذه المجموعات لمواجهتهم بالضرب أو الاعتداء عليهم ومطاردتهم في الشارع في حالة ارتكابهم أي جريمة وأثناء جلوسنا علي المقهي كان يجلس بجوارنا شاب من منطقة حدائق القبة فأخبرنا بوجود عدد كبير من السودانيين بمنطقة «دير الملاك» يرتكبون أفعالاً فاضحة وضرب ومشاجرات في الشارع وبعد ذلك يسرعون إلي الاختفاء داخل كنيسة «دير الملاك» فقرر الاتصال ببعض أصدقائه بالمنطقة وقاموا بتكوين مجموعات في داخل المنطقة لمطاردة السودانيين الذين يسيرون ليلاً مع بعض الفتيات وهم مخمورون ويرتكبون أفعالاً فاضحة مما يثير المواطنين الذين طالبوا بناتهم بعدم الوقوف في شرفات المساكن.. وكانت أولي خطوات هؤلاء الشباب تحفيز أصحاب المساكن إلي عدم تأجير الشقق لهم ولو بمبالغ مالية مرتفعة. وأكد الشاب أن الأهالي قاموا بإبلاغ قسم شرطة حدائق القبة العديد من المرات ضد هؤلاء الشباب السودانيين بعد قيامهم بمشاجرة الأسبوع الماضي أدت إلي إصابة أحد الأطفال بعاهة مستديمة وتحطيم أكثر من سيارة في الشارع بعد استخدامهم الزجاجات الفارغة وإشعال النيران في الشارع واستكمل كلامه قائلاً: لقربهم من إحدي الكنائس بمنطقة «غمرة» يتجمع بها عدد كبير منهم للإقامة بداخلها ويقومون بالاتصال ببعضهم لإثارة الرعب في المنطقة.
أما في منطقة عين شمس فكل الناس تلاحظ الغياب الأمني في المنطقة خاصة أن قسم الشرطة يقع بشارع جسر السويس وهو بعيد عن أماكن اقامتهم بالإضافة إلي وجود نقطة شرطة بجوار محطة مترو عين شمس عندما يذهب إليها المواطنون لتقديم بلاغ ضد سوداني يقولون لهم «حلوا مشاكلكم مع نفسكم». أهالي منطقة عين شمس هم خليط من المصريين والسودانيين والصينيين والأفارقة السود بخلاف حدائق القبة التي يتجمع فيها أكبر عدد من محافظات الصعيد من سوهاج وأسوان وقنا والغريب أن أهالي المنطقة أكدوا أن السودانيين الذين يحضرون للدراسة لا يقومون بأي مشاكل بخلاف الشباب الذين يبحثون عن فرصة عمل في الشارع بالإضافة إلي بعض رعايا دولة «مدغشقر».
وقال مصدر أمني إن أقسام الشرطة تتلقي العديد من البلاغات ضد السودانيين في القاهرة معظمها جرائم سرقات وسكر ودعارة ويتم القبض عليهم والافراج عنهم بعد ذلك دون اتخاذ قرار بترحيلهم إلي خارج البلاد وهو ما أدي إلي ارتكابهم العديد من الجرائم ومنها المحضر رقم 5967 لسنة 2008 جنح القسم بقيام سوداني بالنصب علي صاحب شركة بعد أن أوهمه بأنه مستثمر في القاهرة وطلب منه مبلغ 23 مليون دولار وأنه سوف يقوم بإرسال أحد الأشخاص لاستلامها وهو ما دفع صاحب الشركة إلي إبلاغ المباحث التي راقبته بعد الاتفاق علي إرسال الشخص لاستلام المبلغ وتم القبض عليه وتحويله إلي النيابة واعترف بمحاولته النصب
colamtw- عدد الرسائل : 12
تاريخ التسجيل : 09/01/2009
"الورقة الشخصية"
"الورقة الشخصية" :: 1
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى